كلية التربية بجامعة الطائف - النشأة - الرؤية - الرسالة - الأهداف

كلية التربية

نشأة الكلية:

أنشئت كلية التربية بموجب الأمر السامي الكريم رقم (11) في 27/05/1400هـ وكانت تابعة لجامعة الملك عبد العزيز ثم ضمّت إلى جامعة أم القرى بموجب الأمر السامي الكريم رقم (4187) في 27/10/1402هـ وكانت تتكون من مجموعة من الأقسام الأدبية والعلمية ثم انفصلت الأقسام العلمية مكونة كلية العلوم وبقيت الأقسام الأدبية تحت اسم كلية التربية وبعد صدور الأمر السامي الكريم بإنشاء جامعة الطائف تمت إعادة هيكلة كليات وأقسام الجامعة وتم وضع ا لخطط العلمية لكل تخصص وصدرت الموافقة السامية برقم (14 /35 / 1426) في 18/01/1426هـ على اعتماد هيكلة الكلية وبعد انفصال الكلية عن كلية الآداب أصبح لها مجموعة من الأقسام التربوية التي بقيت تحت مظلتها ثم بدأت عصراً جديداً في ضوء رؤية ورسالة اختطتها لنفسها منطلقة من مجموعة من الأهداف ترسم سياستها وتعمل على تجنيد كل طاقاتها لبلوغها كما أن لديها خططاً طموحة هي النظر بين الحين والآخر في تحديث برامجها وبحوثها التطبيقية بما يتواءم وخطط التنمية ومتطلبات سوق العمل كما أنها تحرص كل الحرص على تقنين مخرجاتها بعدم إغراق سوق العمل بالخريجين وفتح مجالات جديدة وتفعيل البرامج التدريبية والتأهيلية والإعداد والتجهيز لبدء مجموعة من برامج الدبلومات والدورات التربوية المتخصصة .الرؤية:

أن تكون كلية التربية بجامعة الطائف مؤسسة أكاديمية مهنية استشارية متخصصة ومعتمدة وفق معايير الجودة في مجال التربية والتعليم.

الرسالة:

تسعى كلية التربية بجامعة الطائف إلى بناء التصورات، وتخطيط وتنفيذ البرامج الأكاديمية والمهنية لتكوين الكوادر التربوية وتطوير التعليم بكافة مستوياته من خلال أقسامها التخصصية، وبالتعاون مع كليات الجامعة، ووزارة التربية والتعليم بمدارسها ومعاهدها، والوزارات وكافة قطاعات المجتمع المعنية بالتربية.

الأهداف :

• نشر المعرفة وتنمية الفكر التربوي في إطار ثوابت المجتمع والثقافة الإسلامية الأصيلة.
  
• إعداد المتخصصين المؤهلين في المجال التربوي لسد حاجات المجتمع.
  
• استحداث وتطوير الخطط والبرامج الدراسية بما يتناسب مع الاحتياجات الفعلية للمجتمع السعودي، وفي ضوء ما يستجد من نظريات وأفكار وتقنيات تربوية.
  
• تشجيع ودعم أعضاء هيئة التدريس لمواصلة البحث والتأليف في مختلف المجالات التربوية بجوانبها النظرية والتطبيقية.
  
• خدمة المجتمع من خلال البرامج والأنشطة التعليمية والبحثية والاستشارية.